يجد زعيم العصابة الطموح "تومي شيلبي" فرصة للصعود إلى القمة وذلك بفضل صندوق البنادق المفقود.

في الوقت الذي تتصاعد فيه حربه ضد عائلة "لي"، تزداد شكوك "توماس" حول خطيبة أخيه؛ ويضغط "كامبل" على العصابة لتسليم البنادق.

يستعد "توماس" للإطاحة بـ "بيللي كيمبر" من منصبه، ولكن أسرار الأسرة التي يتم كشفها و "كامبل" المهووس قد تُثبت تراجعه.

بعد قتل أحد المنشقين الأيرلنديين، لم يعد يمتلك "تومي" أي خيار سوى أن يكون رهن اللعبة السياسية الغادرة للمحقق "كامبل".

يتولى "بيكي بلايندرز" مسؤولية "إيدن كلاب" في لندن؛ ويقنع "سابيني" خصمه القديم "ألفي سولومونز" لتوحيد الجهود والقضاء على العصابة.

يخطط "تومي" لتنفيذ المهمة المسندة إليه من قبل "كامبل"، والتي تتمثل في اغتيال عضو رفيع المستوى من المؤسسة العسكرية.

في يوم زفاف "تومي"، يعدّ شريك أعمال جديد لإبرام صفقة سرية، ويعثر "آرثر" على امرأة ورِعة، بينما تقابل "بولي" رجلًا جذابًا.

بعد معاناتهم من خسارة فادحة، يجتمع آل "شيلبي" في "سمول هيث"... حيث يطلب "تومي" عقد هدنة داخل العائلة من أجل شنّ هجوم كاسح على المافيا.

يتتبّع "آرثر" حدسًا راوده أثناء مبارة الملاكمة، ويستمدّ "تومي" الإلهام من كلمات حكيمة لـ"آلفي سولومنز"، كما يحصل على معلومات قيمة من "جيسي".

في اجتماع عائلي، يقدم "مايكل" مقترحًا جريئًا، وتُحدّد هوية العميل المتخفي، ويطلب "تومي" من منافس قديم مساعدته في خطته للقضاء على "موزلي".

تُكلّف محاولة اغتيال "موزلي" الفاشلة حياة فرد من آل "شيلبي". وبعد مضيّ أربع سنوات، تُعيد النهاية الوشيكة للحظر "تومي" إلى "أمريكا الشمالية".

بعدما عصفت به خسارة أخرى، يعتزم "تومي" الانتقام، وتطال الفاشية المقرّبين من "إيدا"، فيما تصل رسالة طارئة من مصحّة مرض السُّلّ.

يكتشف المخبر أين ومتى سيكون "آرثر" بمفرده، وينطلق "مايكل" في مهمّته لحظة خروجه من السجن، ويخضع ولاء "فين" نحو عائلة "شيلبي" للاختبار.