تُحقّق عيادة "أوتيس" انطلاقة، وكذلك انجذابه لـ"مايف" التي تطلب مساعدته بشكل مُفاجئ. ويعزف "إيريك" بمفرده، ويصدّ محاولة لممارسة الجنس معه.

تقع فتاة دنيئة في موقف مُحرج بسبب صورة فاضحة، وتُقرّر "مايف" تعقّب المتسبّب في ذلك، ممّا يدفع "أوتيس" لاتّخاذ قرار صعب في يوم مهمّ.

يُبرز الحفل الراقص أفضل ما لدى طلّاب "مورديل"، بالإضافة للأحداث الدرامية. ويواعد "أوتيس" فتاة، وتجد "ميف" فستانًا، ويعود "إيريك" بزيّ مميّز.

يشعر "أوتيس" بانتهاك بسبب كتاب "جين" الجديد، وتتحمّل "ميف" المسؤولية عن أخيها، ويؤدّي "إيريك" عقوبة مع عدوّ قديم، أمّا جسد "ليلي" فيخونها.

يتبيّن أنّ الاستمناء موهبة "أوتيس" السرّية، ولكن هل يمكنه التحكّم في رغباته الجامحة تجاه "أولا"؟ فيما يُقلق تفشّي وباء "المتدثّرة" الطلّاب.

بعد الظهور المُحرج لـ"جين" في المدرسة، يحاول "أوتيس" إمتاع "أولا" بيديه، ويُسدي النصح لمعلّم بائس، فيما تتراجع "مايف" الجريئة.

يذهب "أوتيس" و"إيريك" إلى الأدغال مع "ريمي" مبتعدين عن فوضى الحبّ، وتدرك "مايف" جيدًا أنّ للآباء نقائصهم، وتتبع "أولا" مشاعر قلبها لاحقًا.

العودة هي الخيار الوحيد، لذا يقيم "أوتيس" تجمعًا بسيطًا لكنه ينقلب إلى حفل صاخب، ويتعامل "جاكسون" مع اندمال جراحه، فمن يمكنه تحمّل الحقيقة؟

مع بزوغ شمس اليوم التالي، لا يستطيع "فتى الجنس" الكفّ عن التقيّؤ بعد إثارته لفوضى عارمة تصل حتى حرم المدرسة، وتتقارب الفتيات أثناء الاحتجاز.

قد يفشل العلاج بالحديث مع "أوتيس" و"جين" فيما يحاولان حلّ مشاكلهما، وتفوز "مايف" القلقة في النهائيات، وتُعرض مسرحية "شكسبير" بأسلوب عصري.

مع فجر يوم جديد، يتهدّد مصير "مورديل"، وتفشي "إيمي" سرًّا، ويدلي "إيريك" باعتراف، ويتردّد "أوتيس" على المستشفى... فالصراحة الآن تزداد أهميةً.

تعاني "جين" في إيجاد المتعة في الأمومة. وبين المناقشات الحامية ومواعدة مثيرة مع "مايف" في فترة حزنها، هل يستطيع "أوتيس" الالتزام؟ ومن ناحية أخرى، يواجه "جاكسون" أزمة هوية.

الوداع ليس سهلًا مهما كانت صورته، لكنه هذه المرّة فوضوي... ففي ظل تأجج المشاعر، تعثر "مايف" على الكلمات المناسبة، في حين تجد "إيمي" الإلهام ويرضخ "إيريك" للواقع.

يحتشد طلبة "كافنديش" للبحث عن "كال". وفيما يكتشف "إيريك" هدفه في الحياة، يتعرف "جاكسون" على أصوله. ويتضح أن حال الحقيقة كحال الحب؛ تأخذ صورًا متعددة ودائمًا ما تظهر في النهاية.